أساليب تسحرين بها زوجك تستطيعين من خلالها خطف لب زوجك، واستعادة قلبه

أساليب تسحرين بها زوجك تستطيعين من خلالها خطف لب زوجك، واستعادة قلبه

أساليب تسحرين بها زوجك تستطيعين من خلالها خطف لب زوجك، واستعادة قلبه

أساليب تسحرين بها زوجك

زوجي عينه زايغة.. كلام زوجي المعسول لم يعد موجود .. نهر الحب يجف وعبارات الغزل تموت هل من حل ؟؟؟؟.

إن كنت عزيزتي الزوجة تعانين من أي من هذه الأعراض، فأنت تواجهين مشكلة عاطفية، تحتاج منك إلى تدبر حال، وسؤال خبير.

وأحببت أن أساعدك أخيتي باستعراض خطوات تستطيعين من خلالها خطف لب زوجك، واستعادة قلبه، والاستحواذ مرة أخرى على مشاعره.

إنها أفكارا عملية، كثيرا ما نجحت في جبر هذا الكسر، وإصلاح هذا النوع من المشكلات، وهي:

1- اهتمي بعناصر الإثارة:

 

يجب أن ينبهر زوجي ضعي هذه الجملة في ذهنك، وفكري مليا في كيفية إبهاره،

هناك مداخل كثيرة لنيل مأربك، تهيئة جو البيت، وإعداد عشاء رومانسي،

وارتداء الثياب المكشوفة قد يكون هو الطريق. اتصالك به في العمل،

وتلبية مطلب كان قد طلبه منذ فترة ولم تلبية في حينها قد يكون هو السبيل.

لا تنتظري أن يملي عليك أحد ما يجب فعله، فكري بجد، ولك خلق الدهاء الأنثوي.

2- اکسرى الروتین:

 

توقع زوجك لتصرفاتك أمر في غاية الخطورة، ومعرفة خطواتك المقبلة سلفا شيء مؤسف وحزين،

إذ أن الإبداع كلمة السر والتغيير هو الأمل كي تستعيدي سحرك وتأسرين زوجك. فإذا لم يعتد زوجك على أن تدلليه فقد حان الأوان كي تدلليه!. .

لو اعتاد أن تناوليه المنشفة من خلف باب الحمام المغلق، فالوقت مناسب الآن كي تستحما سويا،

إن كان قد تعود صمتك في الفراش فان له أن يسمع كلمات الحب والإغراء.

عدوك الأول هو الروتين، والتعود هو داء قاتل للسعادة الزوجية .

3-

سامحيه.. وصالحيه:

لا شك أن زوجك أخطأ يوما ما، وأنت أيضا أخطأتي، حسنا..

الاعتذار عما فعلناه والتسامح عما حدث لنا طريق جيد لسحر زوجك، التسامح دواء وبلسم يهدئ كثيرا من توتر الحياة،

ويخفف الضغط الجاسم فوق صدورنا، فلا تزهدي فيه.

4-

ضعفك الأنثوي لا تتخلي عنه:

الزوج المتكئ على فراشه المخملي وزوجته جاثية تحت قدميه تداعبه وتدلله صورة منحوتة في عقل كل

رجل، لا زال هناك جزء سحري في عقل الرجل كشفك إياها تجعله أسير سحرك وهو الرجولة والاستحواذ،

دعيه يشعر أنك ملکه وأنه قد استحوذ عليك، كوني له جارية وخليلة، لاعبيه بضعفك الأنثوي وستمتلكينه يقينا.

5

حاولي دائما أن تزيلي الشوك من طريقكما:-

وأقصد بالشكوك الممارسات السلبية التي تمارسينها، أو تكون سببا في تعكير صفو سعادتكم،

کالجدال العقيم، ومقارنته بغيره، وتذكيره دائما بمشکلات معیشية. هذه الأشواك كفيلة بتنغيص حياتك، ودفعه إلى زهدك، فاقلعيها حالا.

6-

احترميه.. ولا تعانديه:

لو سئلت عن نصيحة من كلمة تبهرين بها زوجك لقلت (الاحترام)،

وإذا سئلت عن صفة واحدة كفيلة بأن تغير صدره تجاهك لقلت (العناد)،

وذلك لأن احترامك الزوجك إقرار غير مكتوب برجولته وقوامته، وعنادك إياه يخبره باستخفافك به،

وبقراراته، هناك ثمة شعرة دقيقة تفصل بين التسليم المطلق والاحترام المتبادل،

وبين العناد الصارم والتعاطي الايجابي لوجهات النظر، أن تقفي في المنطقة الوسط التي تكونين فيها إيجابية بلا تسلط،

ومطيعة بلا سلبية تكونين في المكان الصحيح والذي غالبا ما تفشل فيه معظم بنات حواء

7-

طالبي بحقك فيه: يقول الرافعي في «وحي القلم»:

لو اتسمت نساء هذا الزمان بالعقل لطالبن بحقهن في الرجل لا بحقهن من الرجل)،

زوجك يجلس على الكمبيوتر بالساعات، يطالع التلفاز طوال اليوم. هذا شيء تعاني منه جل البيوت،

ولكن.. صراخك فيه كي يلتفت لك لن يزيده إلا إصرار على عدم الالتفات إليك، تجاهلك له سيؤدي النفس النتيجة،

ونصيحتي أن احتالي کي تأخذي بحقك فيه!!، تعلمي كيف تهزمي الكمبيوتر والتلفاز والهاتف المتحرك..

ولكن حذار من هزيمته هو!. يسعد زوجك أيما سعادة بإصرارك على الفوز به واقتناص حقك فيه،

يختال في زهو وهو يرى المعركة المشتعلة من أجل الفوز به بينك وبين أي شيء يشغله عنك، ولكن احذري مرة ثانية من أن تدخليه طرفا في هذه الحرب، فهو الغنيمة لا الخصم!۔

8-

عبري عن احتياجاتك بوضوح: تخلي عن مقولة ( الرجال يعرفون كل شيء)

هناك أوقات عدة يخطئ فيها الزوج – مهما كان خبيرا في معرفة أحاسيس واحتياجات زوجته، ويحدث لبس یؤثر

على سير العملية الجنسية، لذا عبري عن مشاعرك بوضوح، وانقلي رغباتك بصراحة، واسأليه شفوا عما يحتاجه ویریده.

9-تعبدي لله.. بعشقك له: قال فقهاء المسلمين: تزین المرأة لزوجها نوع من العبادة

، وطاعته سبب لنيل رضا الله، ويقول الإمام أبو حامد الغزالي: (من آداب المرأة ملازمة الصلاح والانقباض في غيبة زوجها – أي: الرصانة والهدوء في غيابه .

والرجوع إلى اللعب والانبساط، وأسباب اللذة في حضور زوجها)).

ويحكي الأصمعي أنه رأى يوما في البادية امرأة عليها قميص أحمر، ویدیها مختضبة بالحناء،

وتحمل سبحة تسبح بها، فقال لها متعجبا: (ما أبعد هذا من هذا ؟!)، فقالت له: والله مني جانب لا أضيعه

وللهو مني والبطالة جانب يقول: (فعلمت أنها امرأة صالحة لها زوج تتزين له).

وهناك قاعدة أصولية تقول: (ما لا يتحقق الواجب بدونه فهو واجب)،

ولأن طاعة الزوج واجبة، وإمتاعه وإسعاده أمر إلهي، كان التزين والتهيؤ له واجب تجنين من ورائه الحسنات

ولحظات لعبك ولهوك تحصدين من خلالها ثمن الجنة.. ورضا الله.

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *