كيف تكتسب المهارات الجديدة إليك عشرة مبادئ للتعلم الفعال

كيف تكتسب المهارات الجديدة إليك عشرة مبادئ للتعلم الفعال: 

كيف تكتسب المهارات الجديدة فى البداية التعلم ليس هو نفس الشيء مثل اكتساب المهارات.

ورغم ذلك، فإن هذا لا يعني أن التعلم غير مهم. إن القيام ببعض البحث قبل أن تنتقل إلى مرحلة التدريب والممارسة يمكن أن يوفر عليك بعض الوقت الثمين، والطاقة، والعناء العاطفي.

لا توجد مشكلة تستطيع الصمود أمام الهجوم المتواصل للتفكير “فولتير”

“كيف تكتسب المهارات الجديدة “إن التعلم يجعل الممارسة أكثر كفاءة، ويتيح لك قضاء المزيد من وقت التدريب في العمل على أهم المهارات الفرعية أولا.

وعملا بهذا،إليك المبادئ العشرة الكبرى للتعلم الفعالة :

  1.  قم ببعض البحث عن المهارة والموضوعات المتعلقة بها.
  2.  اشعر بالارتباك.
  3.  تعرف على النماذج الذهنية والخطاطيف العقلية.
  4.  تخيل عكس ما تريده.
  5. تحدث إلى الممارسين لضبط توقعاتك.
  6. تخلص من التشتيتات في بيئتك.
  7.  استخدم التكرار المتباعد واعادة التعزيز من أجل التذكر.
  8.  ضع سقالات وقوائم تحقق.
  9. ضع توقعات واختبرها
  10. احترم قدراتك البيولوجية.

1. قم ببعض البحث عن المهارة والموضوعات المتعلقة بها.

اقض عشرين دقيقة في البحث على الويب، أو استعراض الكتب في مكتبة، أو فحص الدوريات في المكتبة المحلية عن كتب وموارد متعلقة بالمهارة التي تريد تعلمها.

الهدف هو التعرف على الأقل على ثلاثة كتب، أو أقراص DVD تعليمية، أو دورات أو موارد أخرى تبدو متصلة بالمهارة التي تحاول اكتسابها.

وقبل أن تصاب بالفزع، افهم أنك لست مضطرا إلى قضاء الساعات الطويلة في حفظ المكتوب في هذه الكتب أو الموارد، على العكس:

الوقت الذي تقضيه في القراءة أو المشاهدة ليس هو نفسه الوقت الذي تقضيه في الممارسة.

أنت لا تحضر نفسك لاختبار. الهدف من هذا البحث المبكر هوالتعرف على أهم المهارات الفرعية،

والمكونات المهمة، والأدوات المطلوبة لممارسة المهارة بأسرع ما يمكن. وكلما زاد ما تعرفه

مقدما عن هذه المهارة، كنت أكثر ذكاء في تحضيرك لها. والهدف هو تجميع بعض المعرفة حول المهارة بأسرع ما يمكن، وتكوين نظرة عامة دقيقة لما ستبدو عليه عملية اكتساب المهارة.

من أجل الاكتساب السريع للمهارة، يعد التصفح السريع أفضل من القراءة المتعمقة. فعن .

طريق ملاحظة الأفكار والأدوات التي تظهر مرة وراء أخرى في الكتب المختلفة، يمكنك أن تثق في دقة الأنماط التي تلاحظها وتستعد للممارسة طبقا لها.

وبمجرد أن تتعرف على الطرق والوسائل الأكثر فائدة، يمكنك أن تجربها، لتوفر على نفسك الكثير من المحاولات والخطأ.

2. اشعر بالارتباك.

بعض البحث المبكر سيحتوي على مفاهيم وأساليب وأفكار لن تفهمها. في الغالب، سيبدو شيء مهما على نحو خاص، ولكن لن تكون لديك أي فكرة عما يعنيه.

ستقرأ كلمات لن تتعرف عليها وسترى ممارسين يفعلون أشياء لا يمكن أن تخيلها.

لا تفزع. هذا الارتباك المبدئي طبيعي تماما. في الواقع، إنه شيء رائع. تحرك صوب هذا الارتباك.

البحث المبكر يعد من أفضل الطرق للتعرف على المهارات الفرعية والأفكار المهمة، ولكن من المحتمل جدا أنك لن تعرف ما تعنيه هذه المهارات أو الأفكار. سيأتي المعنى لاحقا، بمجرد أن تبدأ الممارسة.

د. ستيفن گراشن، خبير اكتساب اللغات ، يسمي هذا المدخلات القابلة للفهم”، في الوضع الافتراضي،

لا تكون المعلومات الجديدة التي تقرؤها قابلة للفهم بدرجة كبيرة، لأنها ليست مرتبطة بأي شيء تعرفه أو مررت به.

ومع مرور الوقت، ستصبح نفس المعلومات قابلة للفهم بمجرد أن تتكون لديك بعض الخبرة.

وبكلمات معلم اليوجا الشهير تي كيه. في. دیسكاشار: “ إدراك الارتباك هو في حد ذاته شكل من أشكال الوضوح.

فملاحظة أنك مرتبك هي مسألة قيمة. فإدراك الارتباك يمكن أن يساعدك في تحديد ما أنت مرتبك بشأنه بدقة،

وهذا بدوره يساعدك على معرفة ما الذي تحتاج إلى البحث عنه، أو ما تحتاج إلى فعله بعد ذلك للتخلص من هذا الارتباك.

إذا لم تكن مرتبگا بشأن نصف الأبحاث المبكرة التي أجريتها، فأنت لا تعلم بالسرعة التي تستطيعها، فإذا بدأت تشعر بالخوف أو التردد بشأن السرعة التي تحاول التعلم بها، فأنت عندئذ على المسار الصحيح.

فإذا افترضنا أنك تعمل في مشروع أو مهارة تحبها، كلما زاد ارتباكك في البداية،

زاد الضغط الداخلي الواقع عليك من أجل استجلاء الأمور، وبالتالي زادت سرعة تعلملك.

إن عدم الرغبة في الوقوع في الارتباك والحيرة هو العائق العاطفي الأكبر الذي يمنعك من الاكتساب السريع للمهارات.

إن الإحساس بالغباء شيء ممتع، ولكن تذكير نفسك أنك ستفهم بالممارسة سيساعدك على التحرك من الارتباك إلى الوضوح بأسرع ما يمكن.

3. تعرف على النماذج الذهنية والخطاطيف العقلية.

عند إجراء بحثك، ستبدأ بشكل طبيعي في ملاحظة أنماط: أفكار وأساليب سترد على بالك مرة وراء أخرى.

هذه المفاهيم سمي” النماذج الذهنية”، وهي مهمة للغاية. فالنماذج الذهنية هي وحدات التعلم الأكثر أساسية،

وهي طريقة لفهم وتصنيف الكائنات والعلاقات الموجودة في العالم.

وأثناء جمعك للنماذج الذهنية الدقيقة، يصبح من الأسهل توقع ما سيحدث عندما تتخذ إجراء محددا. والنماذج الذهنية تجعل من الأسهل كثيرا مناقشة خبراتك مع الآخرين.

إليك مثالا: كنت حديثا أساعد أبي في إعداد موقع على الويب. وأثناء ذلك، حاولت أن أشرح له ما كنت أفعله.

في البداية، كان الأمر محبطا لكل منا: فأنا استمررت في استخدام كلمات مثل “خادم”، وهولم يكن لديه أي فكرة عما أقوله.

وبمجرد أن تعلم أبي أن الخادم هو كمبيوتر يحفظ صفحات الويب ويقدمها للأشخاص الذين يطلبونها،

وأن الخادم هو كمبيوتر مختلف عن الكمبيوتر الذي كنا نستخدمه، صار فهم ما أفعله سهلا جدا بالنسبة له،

في هذه الحالة، “الخادم” هو نموذج ذهني، وبمجرد أن تتعرف على المصطلح، يصبح من السهل فهم عملية النشر على الويب بأكملها.

ستلاحظ أيضا بعض الأشياء التي تشبه النموذج الذهني الذي تعرفه. هذه الأشياء هي “الخطاطيف الذهنية”، وهي تشبيهات واستعارات يمكن استخدامها لكي تذكر المفاهيم الجديدة.

في مثال خادم الويب، تخيل وجود أمين مكتبة، عندما تدخل إلى المكتب وتطلب كتابا معينا،

فإن أمين المكتبة سيبحث في الأرفف التي تحتوي على مئات أو آلاف الكتب لكي يعثر على الكتاب المحدد الذي تبحث عنه.

وعندما يجد أمين المكتبة هذا الكتاب، فإنه سيحضره لك. وإذا لم يتمكن من العثور على الكتاب، فإنه سيقول لك: “لم أتمكن من العثور على الكتاب الذي تبحث عنه”.

هذه هي بالضبط الطريقة التي يعمل بها خادم الويب. عندما تطلب صفحة ويب معينة، فإن الخادم سيبحث عن هذه الصفحة في ذاكرته. إذا وجد الصفحة، فإنه سيقدمها لك.

وإذا لم يتمكن من العثور عليها، فإنه سيعود إليك برسالة خطأ: “خطا 404”. لم يتم العثور على الصفحة”.

إن التفكير في برامج الخادم على أنها “أمين مكتبة الكمبيوتر” سيساعدك في تخيل كيف يعمل النظام.

وكلما زادت النماذج والخطاطيف الذهنية التي تتعرف عليها في المرحلة المبكرة من البحث. صار الأمر أسهل أن تستخدمها أثناء ممارستك للمهارة.

4. تخيل عكس ما تريده.

من الطرق المخالفة للبديهة التي يمكن أن تستخدمها لكسب البصيرة بشأن مهارتك الجديدة هي أن تتخيل الكارثة، وليس الإتقان.

ماذا إذا سار كل شيء بشكل خاطئ ماذا إذا حصلت على أسوأ نتيجة يمكن الحصول عليها؟

هذا أسلوب من أساليب حل المشكلات يسمى “العكس”، وهو يفيد في تعلم أساسيات أي شيء تقريبا،

فعن طريق دراسة عكس ما تريده ، يمكنك التعرف على العناصر الأساسية التي لا تكون واضحة بشكل مباشر.

خذ مثلا قوارب التجديف الفردية. ما الذي أحتاج إلى معرفته إذا أردت أن أتمكن من التجديف وحدي في نهر كبير وسريع ومليء بالصخور؟

إليك العكس: ما الذي سيبدو عليه الأمر إذا سار كل شيء بشكل خطا؟

  1. – سينقلب بي القارب في الماء، ولن أتمكن من الصعود فوقه ثانية.
  2. – سيمتلئ القارب بالماء، مما يجعله يغرق، وسأفقده تماما.
  3. – سأفقد مجدافي، مما يفقدني القدرة على المناورة بالقارب.
  4. – سأصدم رأسي في صخرة.

سأقع من فوق القارب وأقع في دوامة (نقطة في النهر يتدفق فيها الماء عائدا على نفسه ليصنع حلقة شبه ما يحدث في غسالة الملابس) ولن أتمكن من الصعود إلى القارب مرة أخرى.

إذا تمكنت من فعل كل هذه الأشياء في ذات الوقت في وسط النهر، ففي الغالب سوف أموت، وهذا هو سيناريو أسوأ حالة.

هذا المسار الفكري البائس يفيد لأنه يشير إلى مجموعة من مهارات التجديف التي ربما تكون مهمة للغاية:

  1. – تعلم كيفية إعادة القارب إلى وضعه الطبيعي بعد انقلابه، بدون النزول منه
  2. – تعلم كيفية منع القارب من الغرق في حالة وقوعي منه.
  3. – تعلم كيفية تجنب فقدان المجداف في المياه القاسية.
  4. – تعلم محاذير السلامة واستخدامها عند التجديف بجوار الصخور الكبيرة.
  5. – استكشاف النهر قبل التجديف لتجنب الأماكن الصعبة فيه بشكل كامل.

هذه المحاكاة الذهنية تعطيك أيضا قائمة تسوق: سأحتاج إلى الاستثمار في جاكت نجاة وخوذة، ومعدات سلامة أخري.

الآن، بدلا من الاكتفاء بقول (۱) التجديف في النهر، و (۲) الاستمتاع، و (۳) عدم التعرض للموت،

صارت لدي قائمة بالمهارات الفرعية التي يجب أن أتدرب عليها والأفعال التي يجب أن أقوم بها لكي أتمتع بالتجديف بالفعل، وأحافظ على معداتي، وأنجو خلال الرحلة. العكس يفيد.”

5. تحدث إلى الممارسين لضبط توقعاتك.

التعلم المبكر سوف يساعدك على وضع التوقعات المناسبة: ما الأداء المعقول بالنسبة لمبتدئ؟

عندما تبدأ في اكتساب مهارة جديدة، من الشائع للغاية أن تقلل من تعقيد المهمة، أو من عدد العناصر المتداخلة المطلوبة للأداء بشكل جيد.

إذا كانت المهارة تتضمن مكانة اجتماعية محتملة، فإن الغموض المرتبط بها يمكن أيضا أن يغيم التوقعات المبكرة.

الكثير ممن يتمنون أن يصبحوا نجوم موسيقى الروك يمسكون بالجيتار الكهربائي،

فقط ليكتشفوا أن العزف عليه، والغناء على الإيقاع المضبوط، والظهور بمظهر حسن في الوقت نفسه هي مسألة صعبة للغاية.

جزء من المشكلة هو أن “التحول إلى نجم روك” ليس مهارة واحدة.

إنها مجموعة من المهارات الفرعية المتعلقة ببعضها البعض، وكل منها تتطلب ممارسة خاصة من أجل تطويرها.

إن التحدث مع الأشخاص الذين اكتسبوا المهارة بالفعل قبلك سيساعدك على التخلص من المفاهيم المغلوطة قبل أن تستثمر وقتك وطاقتك.

فعندما تعرف ما يمكنك أن تتوقعه أثناء تقد مك، سوف تسهل على نفسك الاحتفاظ باهتمامك بالممارسة، وتتجنب الإحباط المحتمل في الرحلة المبكرة من العملية.

6 تخلص من التشتيتات في بيئتك. 

التشتيتات هي العدو رقم واحد للاكتساب السريع للمهارات. فالتشتيتات تقتل التدريب المركز، و عدم التدريب المركز يؤدي إلى الاكتساب البطيء للمهارات

( أو عدم الاكتساب أصلا). يمكنك أن تمنع حدوث هذا عن طريق تخصيص عدة دقائق لتوقع أكبر عدد ممكن من المشتتات والتخلص منها قبل البدء في التدريب.

وأهم مصادر التشتيتات تأتي في شكلين الإلكترونية والبيولوجية.

التليفزيون، والهاتف، والإنترنت هي مشتتات إلكترونية. أوقفها، انزع عنها القابس،

أو تخلص منها بأي شكل آخر من بيئتك أثناء الممارسة والتدريب، إلا إذا كانت ضرورية للغاية بالنسبة للتدريب نفسه.

أفراد العائلة والزملاء أصحاب النوايا الطيبة هم عوائق بيولوجية.

لا يمكنك أن توقف تشغيل الناس، ولكن بوسعك جعلهم يعرفون مقدما أنك ستكون غير متاح أثناء التدريب، مما يزيد من احتمالات أن يحترموا وقت تدريبك ويتوقفوا عن مقاطعتك.

“كلما قل عدد المشتتات التي تتعرض لها أثناء التدريب، زادت سرعتك في اكتساب المهارة”

7 استخدم التكرار المتباعد وإعادة التعزيز من أجل التذكر.

لكي تستفيد مما تعلمته أثناء الممارسة، يجب أن تتمكن من استعادة الأفكار ذات الصلة بسرعة. العديد من المهارات تتطلب مستوى معينا من الحفظ على الأقل.

وإليك المشكلة: ذاكرتلك ليست مثالية. في كل مرة تتعلم فيها شيئا جديدا،

فإنك على الأرجح ستنساه ما لم تراجعه خلال فترة معينة من الوقت. وتكرار الأفكار يعززها، ويساعد مخك في نقلها إلى الذاكرة طويلة المدى.

لقد وجد الباحثون أن الذاكرة تتبع “منحنى تدهور”؛ فالأفكار الجديدة يجب أن يتم تعزيزها بانتظام،

ولكن كلما طالت فترة معرفتك بمفهوم معين، قلت الحاجة إلى مراجعته بانتظام من أجل تذكره بدقة.

التكرار المتباعد وإعادة التعزيز أسلوب للحفظ يساعدك في مراجعة المفاهيم المهمة بطريقة منهجية

وعلى أساس منتظم. الأفكار صعبة التذكر تتم مراجعتها أكثر من غيرها، بينما المفاهيم السهلة والقديمة فتتم مراجعتها بدرجة أقل.

برامج الكمبيوتر التي تساعد على التذكر مثل ‘Anki و SuperMemo و “Smartr تجعل التكرار المتباعد

وإعادة التعزيز أسهل كثيرا. تعتمد أنظمة التكرار المتباعد على نموذج للمراجعة يسمى “بطاقات التذكر”،

وهي البطاقات التي يجب أن تقوم بإنشائها بنفسك. وعن طريق إنشاء بطاقات التذكر أثناء تفكيك المهارة إلى مهارات فرعية، فإنك تضرب عصفورين بحجر واحد.

وبمجرد أن تنشئ بطاقات التذكر، لن يتطلب الأمر سوى دقائق معدودة كل يوم لمراجعتها. وعن طريق وضع منهج واضح لعملية المراجعة ومتابعة قدرتلك على التذكر،

فإن هذه البرامج تساعدك على تعلم الأفكار والأساليب والعمليات الجديدة في وقت قياسي

من المهم أن تلاحظ أن اكتساب المهارات يتطلب انخراطا أكبر بكثير من التعلم الأكاديمي.

فإذا كنت مهتما في الأساس بتذاكر المفاهيم والأفكار والمفردات من أجل اجتياز الاختبارات فإنك لن تحتاج أكثر من مجرد التكرار المتباعد.

وأفضل استخدام لهذا الأسلوب هو في الحالات التي يكون الاسترجاع السريع للمعلومات فيها ضروريا،

إذا كنت تعلم قائمة بالمفردات من أجل اكتساب لغة جديدة ،

فإن التباعد المتكرر وإعادة التعزيز سيكون ذا قيمة كبيرة، وفي الحالات التي لا يكون فيها الاسترجاع السريع المعلومات حيويا ،

فإنك في الغالب ستكون في حال أفضل إذا تخليت عن بطاقات التذكر وخصصت الوقت للمزيد من التدريب والممارسة

8 ضع سقالات وقوائم تحقق.

الكثير من المهارات تتضمن نوعا من الروتين: الإعداد والتجهيز، والصيانة، وغيرها.

إن إنشاء نظام بسيط هو أفضل طريقة لضمان أن تحدث هذه العناصر المهمة بأقل قدر ممكن من المجهود الإضافي.

قوائم التحقق هي أداة عملية من أجل تذكر الأشياء التي يجب إنجازها في كل وقت تتدرب فيه، وهي طريقة لمنهجة العملية، والتي تحرر انتباهك للتركيز على أمور أكثر أهمية.

السقالات هي هياكل تضمن أن تقترب من المهارة بنفس الطريقة في كل مرة.

فكر في لاعب كرة السلة الذي يؤسس لتدريب الرمية الحرة. مسح اليدين على الشورت،

إرخاء الكتفين، الإمساك بالكرة من الحكم، تربيت الكرة ثلاث مرات، التوقف لثلاث ثوان، توجيه الكرة. هذه سقالة.

إن إنشاء السقالات وقوائم التحقق يجعل تدريبك أكثر كفاءة،

وهي أيضا تجعل تدريبك سهل التخيل، مما يساعدك على الاستفادة من التدريب الذهني، والذي يساعدلك بدوره في بعض أشكال التدريب البدني.

9 ضع توقعات واختبرها.

جزء من عملية اكتساب المهارة يتضمن التجارب: تجربة أشياء جديدة لكي ترى إن كانت تشيد.

الاختبار الحقيقي للتعلم المفيد هو التوقع. بناء على ما نعرفه، هل يمكنك أن تخمن ما الذي سينتج عن تغيير أو تجربة ما قبل أن تقوم بها؟

إن اکتساب عادة التوقع واختبار التوقع سيساعدك على اكتساب المهارة بسرعة أعلى. وهو تنويع على الأسلوب العلمي، وبه أربعة عناصر رئيسية:

  • : الملاحظات، ما الذي تلاحظه حاليا؟
  • : المعلومات، ما الذي تعرفه بالفعل عن الموضوع؟
  • : الافتراضات، ما الذي تظنه سيحسن من أدائك؟
  • : الاختبارات ما الذي ستجربه تاليا؟

وأنا أنصح باستخدام مفكرة أو أي أداة تسجيل أخرى لمتابعة تجاربك وتكوين الافتراضات أثناء التدريب.

فعن طريق متابعة توقعاتك وتوليد أفكار جديدة، سيصبح لديك تجارب أكثر فائدة لاختبارها.

10 احترم قدراتك البيولوجية “كيف تكتسب المهارات الجديدة”

عقلك وجسمك أنظمة بيولوجية لديها احتياجات بيولوجية: طعام، ماء تدريب، راحة، نوم. من السهل للغاية أن تضفط على نفسك أكثر من اللازم، وهذا سيقلل إنتاجيتك. فبدون المدخلات الصحيحة، لن ينتج عقلك وجسمك مخرجات مفيدة.

فطبقا لتوني شوارز، مؤلف The Power of Full Engagement (نشر عام ۲۰۰4)،

وكتاب Be Excellent At Anything (نشر عام ۲۰۱۱)، فإن دورة التعلم المثالية يبدو أنها ۹۰ دقيقة من التدريب المركز تقريبا.

وأي زيادة على ذلك، سيحتاج عقلك وجسمك بصورة طبيعية إلى راحة. استخدم هذه الفرصة للتدريب، والراحة، وتناول الوجبات أو الوجبات الخفيفة، أو أخذ غفوة، أو فعل أي شيء آخر.

هذا المبدأ ينسجم بشكل ممتاز مع مبدأ التدرب بالساعة.

فعن طريق وضع مؤقت لمدة من 60 إلى 90 دقيقة قبل بدء التدريب أو البحث، سيصبح من السهل أن تتذكر أن تأخذ راحة عندما تنتهي.

يمكنك أيضا أن تقسم تدريبك إلى عدة أجزاء أصغر، مع راحة بسيطة في الوسط إذا احتجت لها:

عشرين دقيقة من التدريب، وراحة عشر دقائق عشرين دقيقة من التدريب، وراحة عشر دقائق، إلى آخره.

ترتيب الأمور لصالحك

لا توجد قواعد هنا. نحن نحاول إنجاز شيء ما.” توماس إديسون، مخترع”

لن تحتاج إلى استخدام كل هذه المبادئ لكل مهارة تتعلمها، ولكنك ستجد دائما بعض هذه المبادئ ضروریا.”كيف تكتسب المهارات الجديدة”

أجد من المفيد أن تنظر إلى هذه المبادئ على أنها قائمة تحقق ثانوية. في أي مرة تقرر اكتساب مهارة جديدة، فقط راجع هذه القائمة وقرر المبادئ التي تنطبق على مشروعك.

كيف تكتسب المهارات الجديدة إليك قائمة تحقق التعلم الفعال:

  •  قم ببعض البحث عن المهارة والموضوعات المتعلقة بها .
  • اشعر بالارتباك
  • تعرف على النماذج الذهنية والخطاطيف العقلية .
  • تخيل عكس ما تريده : تحدث إلى الممارسين لضبط توقعاتك
  • تخلص من التشتيتات في بيئتك :
  • استخدم التكرار المتباعد وإعادة التعزيز من أجل التذكر
  •  ضع سقالات وقوائم تحقق : ضع توقعات واختبرها
  •  احترم قدراتك البيولوجية

هذا هو كل ما في الأمر. طبق هذه القائمة على مهارتك الأساسية الحالية، وسوف تعرف ما تحتاج إلى معرفته لكي تتدرب عليها بفعالية وكفاءة.

25 شيئا ان لم تفعلها ستندم عليها لاحقا مع بداية 2020

إرشادات الحياة القصيرة نصائح صغيرة متنوعة وتعليمات حياتية مفيدة جدا

كيف تكتسب المهارات الجديدة

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *